ضجيج وضوضاء بين الضلوع
صوتها غير مسموع
كبثرة ملؤها قيح وصديد
عاندت جلدي شقته وخرجت
ألامها شعرو بها ولم
يشعر بالألم غيري
خلعت ساقي رميتها
على أريكتي من شدة التعب
أرخيت بعقلي المجنون
المسافر بين أصقاع الأرض
كثورة البطون في زمن العجب
سفاسف، الأمور بات تلهينا
فيا حرام الشووم ..
أي حال حل بنا ويا كثرة الخطب
سلبنا حتى الدمع من مآقينا
صرنا العجب في بلاد
كانت بلاد مسيطة بالعجب
شمسنا ب حرها ماعادت تصلينا
الشتاء ب الزمهرير بات مقيما
كل الدنيا علينا…
حتى السفهاء في وطني
أمعنو القتل فينا
مقتول أنا ...مضرج ب التعب
لم أعد سائس ولا حتى ربان سفينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق