انا لي
مساءً ممطراً
(كانوني)،،،،،،
الدفء فيه
من حروف شجوني
والذكريات الموجعات
نديمتي
ذهب المنام
مفارقاً لعيوني ،،،،
أضعت ليلىٰ
والحوادث جمة
وبغير ليلىٰ
أي ليل يكون،،،،؟؟؟
ووجدت
في ذات اللمىٰ
لحبيبتي
شبيهة ثغر
درها مكنون،،،،،،
وبدأت
أهمس سمعها
مترنماً
بشذى الحروف
مطالعاً
نظرات حب
تنتمي لجنوني،،،،
فتصيب قلبي
بالهيام وتنزوي
فأكتوي شوقاً
لصدر حنون،،،،
فإلىٰ متى
ياحلم اشكو
ضيعتي؟؟؟
أنا كالعقيم
وترتجي
كن ياوليداً
عاشقاً
فيكون...
وتجسدت
بصقيع حرف
مشاعري
أنثى لها
غزل الحروف
مجون،،،،،
وتقمصت
دور العذارى
غيلة
لتسومني
بين الهوى
وظنوني،،،،،
فتقول عني
إن رشفت
رضابها..
ويلي أراك
مغامرا ملعون،،،،
كيف
سعيت
المهلكات
مجاهراً،،!!؟
يامن بدين
العاشقين خؤون،،،
أو حال بيني
والرضاب حياؤها
فتركتها
قالت فتىً
مغبون،،،،،
أتعبتني
ياليل ليلىٰ
الممطر
ودعوتني !!
مأسور حلم
بالهوى مرهون،،،،،،
لا دفء يحضن
في المخادع
لهفتي
والهجر يملأ
بالدموع جفوني ،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق