{ شبل الوَتين }
اخلعي هالسِّتر الرَّقيق ما بيني وبينِك
تيظهر لطف المُحيَّا و شوف وينِك
يا بُنَيَّة النَّهدات من عمقي طالعا
ضلّلي ابرمي بمداري ويصقلني حنينِك
،،،،،،،،،،،،،،،
من فضلكي حال السكون لا تجسِّدي
لأنّو مَدارات كوني بتبطِّل تهتدي
متل الشمس تعطي الحَيا و صِنوا القمر
مَدّْ وجزر اعملي بِشطّ بحري جبينِك
،،،،،،،،،،،،،،،
بدّي كُون متل أفعال التَّعَدّي
لولا انخفاضِك إلي ما انتصب قدّي
لو تردّي عليَّ الحوض ألف رَدّي
ما عندي جَلد هُنيها ع فراق وَتينِك
،،،،،،،،،،،،،،،،
يا مُلك الروح والروح كَونِك
صَبيب النَّدى من لطف هَونِك
ع زهرة شبابي و تتلوَّن بِلونِك
حُكم النَّوايا ضلّ شبل بعَرينِك
،،،،،،،،،،،،،،،
ع قدّ النَّوايا تعطيني لطيفِك
تعالي منزلي اتغنَّجي ع كيفِك
متل طفلي ظغيَّرا وصرلِك دُمى
وقف كلّلي إلِك . بُشرايا رهينِك
،،،،،،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق