شوقٌ يؤرقني...
أأبكي بعد سنٍّ من فراق
وأيُّ عيش بعدها قد يروقُ
أناديها ولا ردٍّ أتاني
فأيُّ درب نحوها قد أسوقُ
وهل من طيف قد يأتي لماماً
إلى الأحلام أصبحتُ أتوقُ
وطيفها لمّا في حلمٍ أتاني
طلبتُ الموت بعده لاأفيقُ
فما سرُّ المحبّة ياإلهي
فهل من بعدها حلوا أذوقُ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق