... بُعِثت...
لمَ العتابُ يا حبيبي
والطرقُ قصّة حبٍّ
منذ الأزل
كمْ عاشقا قَتلت .!..
جُنون القدرِ لهُ النوافذ
شُرِّعت
وعلى ايقاع الهيام
حواري كلِّ البحور
ميّاسةً شدَت...
صورتُها لا تفارق ذهنك
اصبحت هيلَك وبُنَّك
وسرايا دخانٍ
بكَ سافرت...
نحن وليل السُّهادِ شاهدٌ
نرْتَشِف حلم الرّضاب
رحيقا
قلوبُنا العطْشى
منْهُ ارتَوَت...
لمَ الخوفُ إذاً صديقي
شهيد العِشق أنا
إنِ المحبوبةُ في الرّحيل
فَكَّرت...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق