...*لكِ فاتنتي*...
سَنلْتَقي نَعمْ سَنلتقي
فَكُلُّ النَّوارِسِ تَعودُ
والْحَنينُ أوْكارُها..
أترَقَّبُ مِنْ مِحرابي
كل مَساءٍ سماءً
تَحضُنُ اجْنِحَتها...
وأُصَلّي لِلْحُبٍّ للْحَياةِ
لِلْعشْقِ الرّابِضِ
في تُخومِ بُحورِها
أيا فاتِنَتي مهْلا
لا عَبلَةُ حازَتْ عَنْتَرة
ولا لَيْلى قَيْسَها
كَمْ مِنْ روحٍ عانَتْ
منْذُ الأزَل عِشْقًا
اسْألي النَّارَ وَلَهيبَها.!..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق