¶ ( تصوّرات ) ¶
رح اطلع بحرفي شويّ صوب المَجَرَّا
واسأل الأنوار ليش دوم ... بَرَّا
م عندا بيوت تسكنها كأنها حرَّا
يَمّا مقيَّدي بأحوال ما بينكشف سرَّا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
رَبع السما عَشيري دوم متفرَّقا
كأنو شغلتا بالأرض تبقى محدَّقا
مين راقب الناس مات هَمّ من الشقا
كأنو الحسد يعلم الله بأحوالا ومُستَقرَّا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
م عنّا استغياب إلها ولا حكي عليها
جيرة عُمر بالكون ما منقدِر نحاكيها
شَوفِت حال أو التقصير من نواحيها
ولووو بهالعمر نسمع صوتها شي مرَّا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق