( عودة العيد )
قـــلتُ هيــا نحتفي فاليـوم عيـدْ .. ونـعيــــدُ الــــروحَ أيـــــام الـهنـا
يـومَ كنــا نرتدي فــُـلاًّ وطــيبْ .. ونجـاري الشمسَ في صفو السنا
ويـفيـضُ القـلـــبُ حبّــــاً دافئــاً .. يمــلأُ الأرجــاءَ عـطــراً ومنــى
جـاوبـتـني والأسـى فـي وجهها .. كيـــف هــــذا وفــــؤادي أوهِــنَ
إنمــا العيـــد لقـــاءاتُ الـــوفـــا .. بيــــنَ حـــبٍّ واحتـــرامٍ وجنــى
بيــن أفــــرادٍ تحـلـّـوا بالـتـقــى .. وأشاعوا فـي الورى معنى الغِنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق