حصيلةُ الهجرِ من عينيكِ مؤلمةٌ
و ما جنيتُ سوى الآلامِ والتعبِ
خسرتُ فيها كثيراً من مقاومتي
ونلتُ منكِ معاناةً بلا سببِ
أنا على هذهِ الأوضاعِ من زمنٍ
وأنتِ صامتةٌ دوني فيا عجبي
بعثتُ ألفَ نداءٍ كي نعودَ معاً
ما زلتَ أرسلُ أخباري لتقتربي
و ما اقتربتِ ولا عادتْ مشاعرنا
كيفَ احتملتِ فراقي يا ابنةَ العربِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق