رمال. وجِمال!
مااجمل الاحتواء
في رداء واحد
يلتحفنا
طول العمر
كاننا في هودج
الحياة
وناقتنا. تذهب بنا
بعيدا
صوب العشق الابدي
صوب الرمال
والفلاة
وأروقة الخيام من
عصف
الرياح تصفق فرحآ
وموت الضجيج.
سعادة
تمنها علينا سويعات.
الهدوء
لاوجود للحضارة
ولا للسأم
من أية عبارة!
الجميل في وطن.
الرمال قلت العيال
وعدم ولوج الفضاء
والسعادة في ملازمة
الديار
لابحار لاانهار. ربما.
واحة
صغيرة وبقايا بعض
الآبار
ومحيطات من التراب
والرمال
كذلك قد لاتجد من
يحصي
الايام ومعرفة كينونتها
لتواصل الفصول
والسرعة
في الليل للحاق
بالنهار.
ويبقى في هذا المكان
خالقنا.
والاقدار
والخيم والجِمال
والنساء والرجال
وبقايا. الأفق. والسراب!!
عبدالستاراحمدالشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق