لماذا تهربين ، ترحلين وعن حضني تبتعدين
أغجرية أنت أم كنت من اللا هين
عطرك المعتق طبع على دفتر التلوين
بحة صوتك سنفونية لي كل حين
صوت ضحكتك يتغلغل عمق الوتين
نظرتك سماء زرقاء كسماء العاشقين
لماذا هذا الهدب يذبحني كالسكين ؟
يلقي بي في بئر الحنين
أنا من ذاب في الشوق لك والحنين
من أعطاك الحب كالعطشان المسكين
ثم تأتي لي وتسألين وفي خطابك لي تتلعثمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق