لحن لاجئ
سرمدي المنفى...
تشهق به ثقوب ناي
حزين
منذ الف لحن..
على حافة عام حزين
وجرح غائر لايريد
أن يشفى....
وألم وقلم...
قلم يسطر مابين الوجع
والوجع
يعبث بالحروف النازحة
من معاجم الشوك والشوق...
يسافر بالامنية الاولى
الى النظرة الاولى
الى ناصية البداية
بداية الطريق مع أنفاس
الخريف....
لحن لاجئ بلا هوية
ولا جوازات سفر
ولا رقم تعريف ...
كل عام يجدد اقامته
على نايه الحزين
قي انتظار أغنية
تمنحه ربما
اوراق الهوية.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق