ولكم ذكرتُك والغيابُ كأنهُ
نارُُ تُمزِقُ في حشا المُشتاقِ
إني سقيم والدواء بنظرة
من عينك يا منحة الخلاق
أرجو الوصول إلى حماك
و أرتجي نظرة من الأحداق
ولرُبَّما أرجُو اللِقاء ولا أجد
إلاّ الدعاء و لوعة الأشواقِ
إني سموت بعشقها وغرامها
تلك التي هي قبلة العشاق
حلمي أراها ف المنَامِ فإنَني
يحتاجُ قلبي لرؤية الإشراقِ
يامن سكنتي في الفؤاد
فإنني صب يتوق إلي عناق
فإذا قرأتي رسالتي و وعيتها
فلتكتبي رداً لموعدا وتلاقِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق