سكن افكاري
تاه مني ليلي ونهاري
طيفه يلاحقني
في فجري واسحاري
ازداد الشوق في قلبي
واشتعلت نيراني
بعده اضناني
وانا اقول
ما بها هذه الليالي
كلما تنهدت ناجيته
الا اذكر تلك الليله
لما جاءني طيفه
فشهدت وناديته
ثم نمت اغازله
ولما اقبل الصبح
ما وجدت طيفه
وانما منادي ينادي
ان اليوم ذكرى ميلاده
فماذا تهديه
فقلت قبلتان على الجبين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق