.... أيها العابرون....
.....................
في دروب العاشقين..
حدثوها عني..
لكي تعلم بأني..
مازلت أهواها..
حدثوها بأني أشتاق..
ليوم فيه ألقاها..
فهى الروح لروحي..
وبين النبض محياها..
ومن خلال أشعاري..
مازلت أحدثها..
وبين سطور أبياتي..
دوماً بالعين أراها..
ااااه كم أشتاق لوصلها..
وللمسة حنان..
حين تداعبني يدآها..
حدثوها بأني على عهدها..
مازلت أعشق هواها..
ألم تتذكر حين كنت أدللها..
وحين أقسمت بأني..
أسير على درب خطاها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق