كتبت حبا
قالوا أنني مترف
في زمن يصرخ فيه الرغيف
همت عشقا
شببت بحبيبتي
صرخوا بوجهي
ألا تخجل
اما رأيت من ينام
فوق الرصيف
وحين تدفق نهر حزني
شلال وجعي
دمعي الممزوج بالبكاء الأبكم الأصم
ثاروا
حملوا أحلام غدهم العارية الباردة
وقالوا أعطنا املا
صرخت
أنا الكاتب بأمر روحي
مزقوا ماكتبت
او امنحوني زهرة حب
وعانقوني
.........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق