#البوح أحيانا أقصى
رفيف لحلم يهذي...
حين ابتدأت قصتنا
لم يعد لليل الطويل
حكاية...
اعرف انك ذاك النجم
الذي أهوى.. .ايتها
القريبة....البعيدة
واعرف ان البحر غريمي
لأنه استعار الزرقة من
عينيك...
بارع انا في تدوير الحكايا
عنك...
لأني اكبرك بشيء من الألم
والانك حلمي الأخضر.. .
فأنا من صلصال ابجديتك
لذلك اصمت....
والصمت ينتصر!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق