لك
ماذا أقول فيك وقد عجز
لساني عن الكلام
فأنت في حياتي قصة أرويها
وگأنها محض أحلام
بأي حروف أصف عشقك
وأنت من أنرت حياتي
بعد أن كانت ظلام
فجر أطل ثانية وككل يوم
ليلي انقضى بطيئا باردا
وهكذا تمر الأيام
مسافات بيني وبينك طويلة
أقطعها شوقا وحنينا بقلبي
وليس بالأقدام
الحقيقة الوحيده انت في حياتي
وكل مادونك بات أوهام
أعشقك
و في عشقك أتعبد
وبمحراب حبك وقفت
كمن ترك الجاهلية والأصنام
خسرت معركتي في صدك
وفي سحر عينيك وقعت أسيرة
وأمام هواك رفعت راياتي
بيضاء الأعلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق