ما بال الكدح حثيثا
يجاهد يسرقني منك
بشظايا انشغالٍ،
يقصف فكري
يؤثث كل زوايا الذكر
بالبياض يبددني
نشوةً بسؤال،
بعديد التوق
وعدة شوقٍ وآمالٍ،
ما يأْلو يحصِّن كل الثغور
بعقلي
بوجه إغارة طيفك
ذي السلب بهاءً، بنقاءٍ
وجمالٍ،
لا لعاً له، غراً غفولا
يرنو ملكي بسطوٍ
واحتيال،
تبَّ مسعاه
يحسب بالعقل سلطاني
والملك بقلبي إليكِ
بغير نزال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق