عندما يحين موعد الرحيل
تصبح الذكريات
بلون محطات السفر
إلا تلك العينان
التي شردتني
بين شطآن الحنين
ستبقيان معي زوادة
من نبيذ وشقاء.
هل ياترى نلتقي
ام سينسانا اللقاء
كلما لاح نجم في السماء
كلما غادرت أرضا
حاملا حزن المواويل القديمة
رافقتني عيناك صبحا ومساء.
هل ستبقى أيها الحظ
الملون بالشقاءعاثرا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق