أكسَب الرَّهان !
ــــــــــــــــــ
كم تجرَّع
الليث ِ
كؤوس الشهـد
فـى دابــِر
الأزمـَان !
وكـَـم طــَواه
الصَّـمت
بعـدمَا
عـانده الأمَان !
لكنه سيظل
ليثــًا
حتـَّى
وإن شـَابت
الأبــْـدان !
فــَـانعـَمِي
وتنـَـغـَّـمِي
واحْتمي
بشِـبل ٍيساويكِ
ف ِالأوزان
تلعـَــبي ..
يلعـَـــبْ
تغضَبي ..
يغضبْ
يـُدْنِو مِنكِ
ولكِ يـُــدان !
ولكنـِّي صَغـِيرتي
لاألعـَــــبْ
لاأغضَـب
بَـلْ .....
.
.
أكسَب الرَّهان !!
ــــــــــــــــــــ
بقلم الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق