الثلاثاء، 20 أبريل 2021

( أنت عمري ) بقلم الشاعرة آسيا خليل / سوريا

انت عمري

أرهقني شوقي
 إليك وحنيني 
فهل لانتظاري للقياك
 شيئا يواسيني ..... ؟؟؟
رب صدفة ألقاك 
وبرؤاااااك تقر عيني
فهل لي إليك سبيل
 وقد أدمنت البعد
 وتشعل ببعدك 
ناري وأنيني 
يامن رحلت وتركت
 قلبي للشوق يبكي
 وكان بعدك خنجرا
 أدمى قلبي بسكين 
 مازال صدى صوتك
 يرن في مسمعي 
فلا طيف العابر يواسي
 قلبي الجريح ولا 
صورتك تهدأ
 من شوقي
 إليك وحنيني
هيهات 
كيف يمر علي
 الزمان بدونك 
 يا أمير قلبي
 وسيد وحدتي 
 بعيدا عن
 العين  ولكنك 
تسكن في
 شراييني

ٱسيا خليل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق