حبيبتي...
لروحك التي تستيقظ
في صباحاتي المشغولة
بالندى والسراب الف
سنبلة من وداع...
ولغوايتك التي تتأرجح
بين اهدابي... وكركرات
الطفولة باب ادخل منه
إلى أبواب ساطيرك
الخرافية لنوافذك التي
أطل منها عالمك
المسحور
المشعشع بالجمال...
المتوجس بطفولة
الماء الف آنية من
وداع...
لنوافذك الف اغنية
تعزفهاالريح...
في صرح خيالي
المنسي... وظلال
روحي في غربة
الخطى...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق