صليت لها وكم تعثرت ...
عباداتي . ....
فالمعبد لم يسمع تكبيري
بل أنكر صلواتي ....
وأدركت أن الحب يُكّذب
ريح العاصفة ..
ويمحوا الشوق وتموت
على أبوابك المغلقة ...
حكاياتي ...
لم تعد تمطر عيناك ....
فالجرح يبكي ....
ومستنزفة .....
كل قصائدي ....بين تلاقي
الهوى وفقدان صدق . ...
من تهواني ....
صدى حروفي يضيع ...
تخفيه جدران المعابد...
وتنام على بوابة التاريخ ...
معالم القدم ....
وتستفيق العصور الوسطى ...
على منديلك الأحمر ...
ترى هل ستكونين تاريخي ...؟
ويتعثر ذلك الصنم ....
المستباح بكل أجزائه ...
ليتأله قلبك المغرم ....
ويبحر في لاهوت
التصوف ليحظى ....
بالنور المنبثق من شعاع ...
آخر نظرة ....
نالت منه بتلك
الآونة ....
ماتزال أقداح العنب ....
ترافقني ...
وتبقى وحدها تستمع
لأشعاري ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق